•  الأسير ناصر الشاويش ضحية للاهمال الطبي ووجع فقدان والدته وشقيقه

    الأسير ناصر الشاويش ضحية للاهمال الطبي ووجع فقدان والدته وشقيقه

  • الاسير وسيم مليطات يعاني ظروف اعتقالية صعبة

    الاسير وسيم مليطات يعاني ظروف اعتقالية صعبة

  • 🔴 *قائمة بأسماء معتقلين صدر بحقهم أوامر اعتقال إداري بين جديد وتجديد* 🔴 *حتى بداية أيلول الجاري بلغ عدد المعتقلين الإداريين (3323) معتقل إداري*

    🔴 *قائمة بأسماء معتقلين صدر بحقهم أوامر اعتقال إداري بين جديد وتجديد* 🔴 *حتى بداية أيلول الجاري بلغ عدد المعتقلين الإداريين (3323) معتقل إداري*

  • مشاركة فلسطينية فاعلة في مؤتمر الانسانية في باريس في ظل حرب الابادة على شعبنا الفلسطيني

    مشاركة فلسطينية فاعلة في مؤتمر الانسانية في باريس في ظل حرب الابادة على شعبنا الفلسطيني

  • تجويع وتنكيل وارتفاع الرطوبة والحرارة وعزل عن العالم

    تجويع وتنكيل وارتفاع الرطوبة والحرارة وعزل عن العالم

  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5

إدارة سجن عوفر تواصل جرائمها وانتقامها من أسرى غزة

في . نشر في الاخبار

 إدارة سجن عوفر تواصل جرائمها وانتقامها من أسرى غزة
2/9/2024
كشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين صباح اليوم الاثنين، عن مواصلة ادارة سجن عوفر تعاملها العدواني الانتقامي الفاشي مع أسرى غزة، والذين ينكل بهم يومياً بطريقة فيها انكار لانسانيتهم، حيث يتلذذ السجانون بأوجاعهم خلال ضربهم وتعذيبهم.
وتمكن محامي الهيئة من زيارة الأسرى التالية أسمائهم: حسام أبو غالية ( ٤٧ عاماً ) معتقل منذ الرابع عشر من كانون الأول من العام الماضي، أحمد الفرا ( ٢٨ عاماً ) معتقل منذ مطلع شباط من العام الحالي، سائد أبو الروس ( ٤٧ عاماً ) معتقل منذ الثالث من آذار الماضي، وثلاثتهم من خانيونس، عاهد النمر ( ٥٠ عاماً ) من منطقة النصر ومعتقل منذ العشرين من اذار الماضي، عبد ريه أبو موسى ( ٥٩ عاماً ) من مدينة غزة.
ونقل الأسرى للمحامي رحلة عذابهم المميتة، حيث أوضحوا أنهم وبالرغم من تفاوت تواريخ اعتقالهم، الا انهم تعرضوا لذات النهج وذات الآلية في المعاملة، حيث تم تجريدهم من ملابسهم ونقلهم في سيارات عسكرية لمراكز للجيش وهم معصوبي الأعين ومقيدي الأيدي والأرجل، وعلى مدار أيام طويلة وهم يضربون بطريقة وحشية، أدت الى تكسير عظامهم وأسنانهم ورضوض وجروح دامية، وبدا ذلك سياسة ثابتة تمارس مع كل من يعتقل من المحافظات الجنوبية.
وبين الأسرى أن معاناتهم لم تتوقف في أي لحظة منذ إعتقالهم وحتى اليوم، اذا يحتجزون في الغرفة الواحدة ( ٢٢ أسيراً )، وأي حركة مهما كانت بسيطة ان لم تأتي على مزاج السجان تكلفهم أعباء الضرب والتعذيب، حيث استهداف اجسادهم دون أي ضوابط او محددات، ومؤخراً يتم توجه السجانين للغرف، ويطلب من الأسير مد يده من فتحة الباب، يقوم سجان بشهدها والآخر بضربه بالعصا، وبعد ذلك يتم رش الغرفة بغاز الفلفل.
وأوضح الأسرى أنه يتم اخراجهم لساحة الفورة، يجبرون على الوقوف على الحائط لفترة من الزمن، بعد ذلك يطلب منهم بالاستلقاء على بطونهم على الأرض، والمرضى منهم تستبدل عقوبتهم بالجلوس تحت أشعة الشمس، ويحرمون من استخدام الحمامات، بالاضافة الى حرمانهم من الطعام والماء لفترات طويلة، والكميات التي تقدم لهم بعد ذلك ضئيلة جداً.
ووفقاً لتقرير الزيارة، يتضح أن هناك تركز كبير على إهانة الأسرى والتأثير على نفسياتهم، وأن هذا الاستهداف لا زال يمارس بشكل يومي، حيث توصف الأقسام التي يحتجز فيها أسرى غزة تحديداً بأنها أقسام الموت، وذلك لما يمارس بداخلها من جرائم حاقدة وممنهجة.
وتشير الهيئة الى أن كافة الأسرى داخل السجون والمعتقلات لا زالوا يعانون من هذا البطش الاجرامي، وان سلطات الاحتلال ماضية في تفردها بالاسرى.
 
 
 
 
 
 

معاناة مستمرة للأسرى المرضى في "سجن الرملة" وحرمان من الادوية والعلاج

في . نشر في الاخبار

معاناة مستمرة للأسرى المرضى في "سجن الرملة" وحرمان من الادوية والعلاج
1/1/9/2024
قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين أن الأسرى في ما يسمى" عيادة سجن الرملة" يعانون من ظروف صحية سيئة، في ظل اهمال طبي متعمد، وحرمان من الادوية والعلاج.
واستشهدت الهيئة في تقريرها الصادر اليوم الأحد بحالتين من الأسرى يعانون الأمرين داخل عيادة السجن، حيث يمارس بحقهم سياسة القتل البطيء كحالة الأسير إبراهيم النعانيش من مخيم طولكرم، والذي جرى اعتقاله بعد أصابته بانفجار من قبل جيش الاحتلال الاسرائيلي، حيث أُصيب بإصابات بالغة في البطن والظهر، وأجريت له عملية جراحية تمثلت بقص جزءا من أمعائه، ولا زال في جسد الأسير شظايا كثيرة نتج عنها معاناته من تقرحات دائمة في منطقة الظهر والقدم ، ولا يشعر الأسير بقدميه وينتقل على كرسي متحرك.
أما الأسير محمد خضيرات من بلدة الظاهريّة في محافظة الخليل، يعاني من سرطان في الغدد اللمفاوية منذ عام 2009 ، وفي تاريخ 5/02/2024 أجريت له عملية زراعة نخاع ويستوجب على إدارة السجن تقديم له جرعات بيلوجية ودواء بشكل مستمر، إلا انه منذ إعتقاله وحتى تاريخ الزيارة يوم أمس لم يقدم له أي شيء ، وعلى الرغم من خطورة وضعه الصحي تم نقل الأسير إلى " سجن عوفر" .
وحذرت الهيئة من الاخفاق الدولي المؤسساتي والرسمي تجاه المعتقلين الفلسطينيين بشكل عام والمرضى بشكل خاص، مشددا على ضرورة التدخل السريع والجدي لإجبار دولة الاحتلال للإلتزام بالقوانين والأعراف الدولية التي تعنى بحقوقهم.
يشار إلى أن عدد المعتقلين المرضى تجاوز 800 معتقلا، منهم مصابون بالسّرطان، والأورام بدرجات متفاوتة، بالاضافة الى عشرات ومئات الجرحى، وممن يعانون جراء التعذيب منذ السابع من أكتوبر وحتى اليوم.
 
 
 
 
 
 
 

*معطيات عن حملات الاعتقال في الضّفة منذ بدء حرب الإبادة المستمرة بعد السابع من أكتوبر*

في . نشر في الاخبار

*معطيات عن حملات الاعتقال في الضّفة منذ بدء حرب الإبادة المستمرة بعد السابع من أكتوبر*
🔴 *هذه المعطيات لا تشمل حالات الاعتقال من غزة*
•بلغت حصيلة حملات الاعتقال أكثر من 10 آلاف مواطن و300 في الضّفة بما فيها القدس.
•النّساء: بلغت حصيلة حالات الاعتقال بين صفوف النّساء بعد السابع من أكتوبر، نحو (355) – (تشمل هذه الإحصائية النساء اللواتي اعتقلن من الأراضي المحتلة عام 1948، وحالات الاعتقال بين صفوف النّساء اللواتي من غزة وجرى اعتقالهنّ من الضّفة)، لا يشمل هذا المعطى أعداد النّساء اللواتي اعتقلن من غزة، ويقدر عددهن بالعشرات.
•الأطفال: بلغ عدد حالات الاعتقال بين صفوف الأطفال في الضّفة، ما لا يقل عن (720).
•الصحفيين: بلغ عدد حالات الاعتقال بين صفوف الصحفيين منذ بدء حرب الإبادة (96) صحفياً/ة، تبقى منهم رهنّ الاعتقال (50)، من بينهم (5) صحفيات، و(17) صحفياً من غزة على الأقل ممن تمكّنا التّأكّد من هوياتهم، ومن بين الصحفيين (14) رهنّ الاعتقال الإداريّ.
•وبلغت عدد أوامر الاعتقال الإداريّ منذ بدء حرب الإبادة، أكثر من (8322) أمر ما بين أوامر جديدة وأوامر تجديد، منها أوامر بحقّ أطفال ونساء.
•يرافق حملات الاعتقالات المستمرة، جرائم وانتهاكات متصاعدة، منها: عمليات تنكيل واعتداءات بالضرب المبرّح، وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التّخريب والتّدمير الواسعة في منازل المواطنين، ومصادرة المركبات، والأموال، ومصاغ الذهب، إلى جانب عمليات التدمير الواسعة التي طالت البُنى التّحتية تحديدًا في مخيمات طولكرم، وجنين ومخيمها، وهدم منازل تعود لعائلات أسرى، واستخدام أفراد من عائلاتهم كرهائن، إضافة إلى استخدام معتقلين دروعاً بشرية.
•تشمل حصيلة حملات الاعتقال منذ بدء حرب الإبادة، كل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن اُحتجزوا كرهائن.
•إلى جانب حملات الاعتقال هذه، فإنّ قوات الاحتلال نفّذت إعدامات ميدانية، منهم أفرادًا من عائلات المعتقلين.
•يُشار إلى أنّ المعطيات المتعلقة بحالات الاعتقال في الضّفة، تشمل من أبقى الاحتلال على اعتقالهم، ومن تم الإفراج عنهم لاحقًا.
🔴 اُستشهد في سجون الاحتلال بعد السابع من أكتوبر، ما لا يقل عن (23) أسيرًا ممن تم الكشف عن هوياتهم وأعلن عنهم، بالإضافة إلى العشرات من معتقلي غزة الذين استشهدوا في السّجون والمعسكرات ولم يفصح الاحتلال عن هوياتهم وظروف استشهادهم، إلى جانب العشرات الذين تعرضوا لعمليات إعدام ميداني.
-يذكر أنّ (21) أسيرًا ممن استشهدوا وأعلن عنهم منذ بدء حرب الإبادة محتجزة جثامينهم، وهم من بين (32) أسيرًا من الشهداء يواصل الاحتلال احتجاز جثامينهم، ممن تم الإعلان عن هوياتهم.
-هذه المعطيات لا تشمل أعداد حالات الاعتقال من غزة، علمًا أنّ الاحتلال اعترف أنه اعتقل أكثر من (4500) مواطن من غزة، أفرج عن المئات منهم، مع الإشارة إلى أنّ الاحتلال اعتقل المئات من عمال غزة في الضّفة، إضافة إلى مواطنين من غزة كانوا متواجدين في الضّفة بهدف العلاج.
🔴 إجمالي أعداد الأسرى في سجون الاحتلال حتى بداية آب/ أغسطس 2024
-ويبلغ عدد الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال نحو (9900) وذلك حتى بداية شهر آب/أغسطس 2024، فيما يبلغ عدد المعتقلين الإداريين (3432)، كما ويبلغ عدد من صنفتهم إدارة سجون الاحتلال من معتقلي غزة (بالمقاتلين غير شرعيين) الذين اعترفت بهم إدارة سجون الاحتلال (1584)، علما أن هذا المعطى لا يشمل كافة معتقلي غزة وتحديدا من هم في المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال.
-ويبلغ عدد الأسيرات المعلومة هوياتهنّ (87) أسيرة، من بينهم سيدة حامل وهي: (جهاد دار نخلة) ومن بين الأسيرات ثلاثة من غزة معلومة هوياتهن وهن في سجن (الدامون)، فيما يبلغ عدد المعتقلات إداريا (21)، عدد الأسيرات المذكور لا يشمل كافة الأسيرات من غزة، قد يكون هناك أسيرات في المعسكرات التابعة للاحتلال.
-ويبلغ عدد الأطفال ما لا يقل عن (250) طفلاً.
ملاحظة: المعطيات المتعلقة بحالات الاعتقال متغيرة بشكل يومي، نتيجة لحملات الاعتقال المتواصلة.
*صادر عن مؤسسات الأسرى:(هيئة شؤون الأسرى والمحررين، نادي الأسير الفلسطيني، مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان)*
 
 
 
 
 
 
 
 

*استشهاد المواطن أيمن راجح عابد جرّاء الضرب والتّعذيب بعد اعتقاله فجرا من منزله في جنين*

في . نشر في الاخبار

*استشهاد المواطن أيمن راجح عابد جرّاء الضرب والتّعذيب بعد اعتقاله فجرا من منزله في جنين*
🔴 *هيئة الأسرى ونادي الأسير: "الاحتلال ارتكب جريمة مركبة بحقّ الشهيد عابد باعتقاله رهينة وإعدامه ميدانيا بالتّعذيب"*
*2/9/2024*
رام الله – قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، إن جيش الاحتلال الإسرائيليّ، ارتكب جريمة مركبة بحقّ المواطن أيمن راجح عابد (58 عاما) من بلدة كفر دان/ جنين، وذلك بعد اعتقاله فجر اليوم الإثنين، من منزله رهينة للضغط على نجله الجريح لتسليم نفسه، وإعدامه ميدانيا بالضرب والتعذيب.
وأضافت الهيئة والنادي، أنّه وبحسب المعاينة الطبيّة الأولية للشهيد عابد الذي وصل إلى مستشفى جنين الحكومي بعد أن تم تسليم جثمانه للهلال الأحمر الفلسطيني، على حاجز سالم العسكري، بدت آثار القيود واضحة على يديه، وآثار الضرب والتّعذيب على جسده، الأمر الذي يؤكّد أنّه استشهد نتيجة تعرضه للضرب والتّعذيب، خاصة أنّه وبحسب عائلته لم يكن يعاني من أية مشاكل صحية خطيرة أو مزمنة.
ولفت نادي الأسير، إلى أنّ عملية اعتقال الشهيد عابد، جاءت بعد عمليات اقتحام متكررة لمنزله، بهدف الضغط على نجله لتسليم نفسه.
وذكرت الهيئة والنادي أنّ الشهيد عابد هو أب لإثنين من المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيليّ، وهما: إسلام وإحسان عابد، كما أن نجله الثالث جريح ومطارد من قبل الاحتلال.
وتابعت الهيئة والنادي، أنّ قوات الاحتلال الإسرائيليّ، ومنذ بدء حرب الإبادة بعد تاريخ السابع من أكتوبر، صعّدت من جرائم الإعدام الميداني بحقّ العشرات من المواطنين، الذين كانوا هدفا للاعتقال، هذا عدا عن عمليات إعدام نفّذت بحقّ مواطنين خلال عمليات اعتقال لأحد من أقربائهم، أو خلال حملات الاعتقال المستمرة والمتصاعدة في الضّفة بعد السابع من أكتوبر والتي طالت أكثر من عشرة آلاف و400 مواطن، إضافة إلى الآلاف من غزة.
وتشكّل عمليات الإعدام الميداني، إحدى أبرز السياسات الممنهجة التي استخدمها الاحتلال على مدار عقود وما يزال وتصاعدت بشكل –غير مسبوق- بعد السابع من أكتوبر في ضوء حرب الإبادة المستمرة منذ نحو 11 شهراً.
وأشارت الهيئة والنادي، أنّ حصيلة عمليات الاعتقال في الضّفة منذ إعلان الاحتلال عن الحملة العسكرية الأخيرة ، بلغت نحو (130) حالة اعتقال، وهذه الحالات المؤكدة لدى المؤسسات، في ضوء استمرار العملية العسكرية جنين منذ 6 أيام، وعدم المقدرة على معرفة حصيلة الاعتقالات النهائية في المحافظة والتي تقدر بالعشرات.
وحمّلت الهيئة والنادي سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جريمة إعدام المواطن أيمن عابد من جنين، لتضاف إلى سجل الجرائم المهولة التي يواصل الاحتلال تنفيذها أمام مرأى من العالم، وبضوء أخضر من قوى دولية داعمة له.
وجددت الهيئة والنادي مطالبتهما للمنظومة الحقوقية الدولية، أن تستعيد دورها الذي أنشئت من أجله انتصارا للإنسانية، ووقف حالة العجز المرعبة، أمام حرب الإبادة المستمرة، وأحد أوجها جرائم الحرب التي تنفّذ بحقّ الأسرى والمعتقلين في السجون والمعسكرات الإسرائيلية.
*(انتهى)*
 
 
 
 
 
 

*هيئة الأسرى ونادي الأسير: "استشهاد المعتقل نصر زيارة من غزة في سجن (الرملة)"*

في . نشر في الاخبار

*هيئة الأسرى ونادي الأسير: "استشهاد المعتقل نصر زيارة من غزة في سجن (الرملة)"*
31/8/2024
رام الله -أكّدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطينيّ، استشهاد المعتقل نصر سالم سعيد زيارة (65 عاما)، من غزة، في سجن (الرملة) في تاريخ السادس عشر من آب/ أغسطس 2024، وهو واحد من بين العشرات من معتقلي غزة الذين ارتقوا نتيجة لعمليات التّعذيب الممنهجة ويواصل الاحتلال إخفاء هويات الغالبية منهم، واحتجاز جثامينهم.
وأوضحت الهيئة والنادي، أنّ الشّهيد زيارة وبحسب عائلته، فقد اُعتقل في تاريخ 29 كانون الأول/ديسمبر 2023، إلى جانب نجله جهاد زيارة (37 عامًا)، والقابع في سجن (النقب) وفقا لما متوفر من معطيات.
وبحسب عائلة الشّهيد زيارة، وهو متزوج وأب لسبعة من الأبناء، "فإن قوات الاحتلال اعتقلته من منزله في حي التفاح، وقد تعرض هو ونجله، لعلمية تحقيق ميداني داخل المنزل، إلى جانب عمليات التّنكيل التي استمرت لساعات قبل اعتقالهما".
وذكرت الهيئة والنادي، أنّه وبحسب أسرى جرت زيارتهم في سجن (الرملة)، "أكدوا أنّ الشهيد زيارة نقل إلى سجن (الرملة) قبل استشهاده بأسبوع، وكان يعاني من وضع صحي صعب جدا، ومنها حروق في الجزء السفلي من جسده، ولم يكن قادراً على السير على قدميه، ومكث لمدة أسبوع في سجن (الرملة) إلى أن اُستشهد فيه، فيما أكدت عائلته أنّ الشهيد نصر كان يعاني من مرض السكري، ومشاكل في القلب، ولم يكن يعاني من أية حروق في جسده عند اعتقاله".
وأضافت الهيئة والنادي أنّه وباستشهاد المعتقل زيارة فإن عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين المعلن عنهم بعد تاريخ السابع من أكتوبر، منذ بدء حرب الإبادة بحقّ شعبنا في غزة يرتفع إلى (24) شهيداً، وهم المعلن عنهم فقط والمعروفة هوياتهم، فيما يواصل الاحتلال إخفاء هويات العشرات من الشهداء بين صفوف المعتقلين الذين ارتقوا في السجون والمعسكرات، ولا يوجد رقم نهائي ودقيق لأعدادهم حتى اليوم، هذا عدا عن معتقلين تعرضوا لعمليات إعدام ميدانية.
ويأتي استشهاد المعتقل زيارة، مع استمرار تصاعد الشهادات الصادمة والمروّعة لمعتقلين من غزة عن مستوى عمليات التعذيب والتنكيل والإذلال والجرائم التي نفذت بحقهم بمختلف مستوياتها ومنها عمليات اغتصاب، سواء لمعتقلين أفرج عنهم، أو من خلال الزيارات المحدودة التي جرت لمعتقلين من غزة في بعض السجون والمعسكرات.
ونشير إلى أنّ سلطات الاحتلال وحتّى اليوم لم تصرح عن العدد الكليّ لمعتقلي غزة منذ تاريخ السابع من أكتوبر، وتواصل تنفيذ جريمة الإخفاء القسري بحقّ الغالبية العظمى منهم، رغم الجهود التي بذلتها المؤسسات مؤخراً في ضوء بعض التعديلات القانونية التي جرت والتي أتاحت لهم فرصة استيضاح أماكن احتجاز كل ما من على اعتقاله أكثر من 90 يوما، وزيارة البعض منهم تحت رقابة مشددة، علما أن الاحتلال فرض تعديلات قانونية في بداية الحرب، لترسيخ جريمة الإخفاء القسري ومنها منع المعتقلين من لقاء المحامي.
وحمّلت الهيئة والنادي، الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقل نصر زيارة، الذي تعرض لجريمة مركبة من خلال عملية اعتقاله والتنكيل به، واحتجازه في ظروف مذلة وقاسية كما كافة معتقلي غزة الذين يواجهون عمليات تعذيب –غير مسبوقة- بكثافتها ومستواها، لتُضاف هذه الجريمة إلى سجل الجرائم المستمرة بحقّ شعبنا، والمتصاعدة منذ بدء حرب الإبادة، وأحد أوجهها التعذيب الممنهج بحقّ الأسرى.
وفي هذا الإطار تُجدد الهئية والنادي، مطالبتهما للمنظومة الحقوقية الدّولية بتجاوز حالة العجز الدّولية المستمرة أمام حرب الإبادة، واتخاذ قرارات واضحة لمحاسبة دولة الاحتلال الإسرائيليّ، ووقف العدوان الشامل على شعبنا، بما فيها الجرائم التي ترتكب بحقّ الأسرى والمعتقلين في سجون ومعسكرات الاحتلال الإسرائيليّ.
يجدر الإشارة إلى أنّه وحتى اليوم لا توجد معلومات واضحة ودقيقة عن كافة أعداد معتقلي غزة بما فيهم النساء والأطفال، والشهداء الذين ارتقوا نتيجة لجرائم التعذيب أو الإعدام، وفقط ما هو متوفر بحسب ما أعنلت عنه إدارة سجون الاحتلال في بداية شهر آب/ أغسطس باحتجاز (1584) ممن صنفهم (بالمقاتلين غير الشرعيين) في السجون، وهذا المعطى لا يشمل المعتقلين في المعسكرات التابعة للجيش.
علماً أنّ الاحتلال كان قد كشف عبر وسائل إعلامه بأنه اعتقل أكثر من (4500) مواطن من غزة منذ بدء الحرب، إلا أنّه وبحسب متابعة المؤسسات المختصة فإن أعداد من تعرضوا للاعتقال من غزة، إلى جانب العمال الذين اعتقلوا من الأراضي المحتلة عام 1948 بداية الحرب، تشير إلى أنّ الأعداد تفوق ذلك.
يُذكر أنه وباستشهاد زيارة فإن عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967 يرتفع إلى (261) وهم فقط الشهداء المعلن عنهم من قبل المؤسسات بحسب ما توفر لهم من معطيات موثقة على مدار العقود الماضية.
*انتهى*
 
 
 
 
 
 
 

صور|من الوقفة التضامنية التي نظمت دعما وإسنادا للاسرى البواسل داخل سجون الاحتلال وردا على المجازر التي يشنها الاحتلال الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني في مختلف أماكن تواجده

في . نشر في الاخبار

صور|من الوقفة التضامنية التي نظمت دعما وإسنادا للاسرى البواسل داخل سجون الاحتلال وردا على المجازر التي يشنها الاحتلال الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني في مختلف أماكن تواجده
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

*وفقا لزيارة محامي الهيئة لسجن عوفر فإن الاسرى المرفقة أسماؤهم من المحافظات الجنوبية (غزة) معتقلين في سجن عوفر*

في . نشر في الاخبار

صادر عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني
*وفقا لزيارة محامي الهيئة لسجن عوفر فإن الاسرى المرفقة أسماؤهم من المحافظات الجنوبية (غزة) معتقلين في سجن عوفر*
-وائل أبو مسلم- خان يونس
- عبد الرحمن أبو عبيد- خان يونس
- مؤمن شربي- غزة المدينة
- إبراهيم حمودة- غزة
- معاذ النجار- رفح
- محمد الصابر- مدينة حمد
- محمد قديح- المنطقة الشرقية- خان يونس
- محمد أبو يوسف- المنطقة الشرقية- خان يونس
- فراس أبو حجير- منطقة السكن غير معلوم
- سلمان أبو عرفات- المنطقة الشرقية- خان يونس
- غسان عبد الغني- مدينة غزة الشمال
- عبد الرحيم كلاب- خان يونس
أحمد عاشور- خان يونس
- يوسف عدوان- غزة
- ميسرة بخيل- منطقة السكن غير معلومة
- محمد أبو جاموس
-علاء فلة- بيت لاهيا
- أحمد شمالة- الشجاعية
- محمد النجار- خان يونس
- إبراهيم أبو طير- خان يونس
- أحمد بهار- شجاعية
- محمدة أبو عجوة- غزة
- حسن طه- شمال غزة
- شادي عبيد- شجاعية
- شادي بلعوني- منطقة السكن غير معلومة
- بكر أبو عشة- منطقة السكن غير معلومة
- بكر العطاونة- منطقة السكن غير معلومة
-محمد سلامة السمك- تل الهوى
- حلمي رشاد السموني- حي الزيتون
- أحمد العرعير- منطقة السكن غير معلومة
- حازم أبو شربي- غزة
- نائل عمر أبو مسلم- خان يونس
 
 

*في اليوم العالمي لضحايا الإختفاء القسريّ* 🔴 *مؤسسات الأسرى: الآلاف من معتقلي غزة تعرضوا لجريمة الإختفاء القسري منذ بدء حرب الإبادة*

في . نشر في الاخبار

*في اليوم العالمي لضحايا الإختفاء القسريّ*
🔴 *مؤسسات الأسرى: الآلاف من معتقلي غزة تعرضوا لجريمة الإختفاء القسري منذ بدء حرب الإبادة*
🔴 *ساهمت جريمة الاختفاء القسري باستخدام جرائم التعذيب على نطاق واسع بحقّ معتقلي غزة*
30/8/2024
رام الله - قالت مؤسسات الأسرى اليوم الجمعة: (هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان)، إنّ سلطات الاحتلال الإسرائيليّ، نفّذت جريمة الاختفاء القسري بحقّ الآلاف من معتقلي غزة منذ بدء حرب الإبادة، وتحديداً مع بدء عمليات الاجتياح البري لغزة، واعتقال الآلاف من المدنيين، من مختلف أنحاء القطاع، إلى جانب عمليات الاعتقال التي طالت الآلاف من العمال الذين كانوا يعملون في الأراضي المحتلة عام 1948 قبل الحرب.
وتابعت المؤسسات في بيان لها اليوم الجمعة، بمناسبة اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري الذي يصادف الثلاثين من آب/ اغسطس من كل عام، "أنّ جريمة الإختفاء القسري شكّلت أبرز أوجه حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من عشرة شهور، وذلك في ضوء عمليات الاعتقال الواسعة المتواصلة والتي طالت كافة الفئات منهم الأطفال والنساء والمسنين، إلى جانب استهداف العشرات من الكوادر الطبيّة خلال الاجتياحات المتكررة للمستشفيات في القطاع، وكان أبرزها الاجتياح الأكبر لمستشفى الشفاء."
وخلال تنفيذ جيش الاحتلال لعمليات الاعتقال، انتشرت صوراً للمئات من المدنيين، الذين جرى اعتقالهم من مناطق مختلفة من القطاع، وهم عرّاة، ومكدّسين بأعداد كبيرة في أماكن مفتوحة، وفي الشوارع، وفي ناقلات تابعة لجيش الاحتلال، وقد ظهروا في ظروف حاطة بالكرامة الإنسانية ومذّلة.
وأضافت المؤسسات، لقد ساهمت المنظومة القضائية للاحتلال الإسرائيليّ، في ترسيخ جريمة الإختفاء القسريّ التي ساهمت باستخدام جرائم التّعذيب بحقّ معتقلي غزة، وذلك من من خلال احتجاز الآلاف من معتقلي غزة استنادا لقانون (المقاتل غير الشرعي) الذي أصدره الكنيست عام 2002، والذي يُشكّل في جوهره انتهاكا واضحا وصريحا لسلامة إجراءات التقاضي.
ومع بداية حرب الإبادة، أدخل الاحتلال تعديلات قانونية على قانون "المقاتل غير الشرعي"، وهو أشبه بالاعتقال الإداريّ، ومن أبرز هذه التعديلات، تمديد توقيف المعتقل لمدة (45) يوماً، وإتمام مراجعة القضائية بعد (75) يوما، ومنع المعتقل من لقاء المحامي لمدة (180) يوما، مع الإشارة إلى أنّ الاحتلال رفض السماح للجنة الدولية للصليب الأحمر بزيارة المعتقلين والأسرى في السّجون والمعسكرات.
وقد ساهمت هذه التّعديلات بترسيخ جريمة الإختفاء القسري، إلى جانب رفض الاحتلال الإفصاح عن أية معلومات تخصّ معتقليّ غزة، أو أي معطيات تتعلق بأعدادهم، وعلى ضوء ذلك تقدمت مجموعة من المؤسسات الحقوقية عدة التماسات إلى المحكمة العليا الإسرائيلية، لغرض الكشف عن هويات المعتقلين، وأماكن احتجازهم. وفي كل مرة كانت تثبت المحكمة العليا ما أثبتته على مدار عقود طويلة أنها ذراع أساسي لترسيخ الجرائم بحقّ الفلسطينيين.
ولفتت المؤسسات إلى أنّ الاحتلال عمل على استحداث معسكرات خاصّة لاحتجاز معتقلي غزة، إلى جانب السجون المركزية، وكان من أبرزهم معسكر (سديه تيمان) الذي شكل العنوان الأبرز لجرائم التعذيب، إضافة إلى معسكر (عناتوت) ومعسكر (عوفر)، وهي معسكرات تابعة لإدارة جيش الاحتلال.
وفي شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2023 مع بدء الاحتلال بالإفراج عن عمال احتجزوا في معسكرات تابعة للجيش، بدأ الأسرى بالكشف عن الظروف اللاإنسانية والمذّلة التي تعرضوا لها، إلى جانب الاعتداءات المتكررة عليهم، وممارسة سياسة التّجويع والتّعطيش، إلى جانب حرمانهم من العلاج، وممارسة أساليب وحشية بحقّهم، ومنها إبقائهم معصوبي الأعين ومقيدين على مدار الوقت.
ولاحقاً مع بدء عمليات الإفراج عن مزيد من معتقلي غزة من السجون والمعسكرات، كشفت شهاداتهم جرائم مروّعة وصادمة نفّذت بحقهم، وأبرزها جرائم التّعذيب والإذلال، إلى جانب الاعتداءات الجنسية ومنها عمليات اغتصاب، وشكّلت الصور الأولى للمعتقلين المفرج عنهم، شهادة حيّة للجرائم التي نفّذت بحقهم، وتوالت عمليات الكشف عن هذه الجرائم عبر عدة تقارير وتحقيقات صحفية جرت حول معكسر (سديه تيمان)، والتي تضمنت شهادات مروعة وصادمة، حول الظروف اللاإنسانية التي يعيشها المعتقلون في المعسكر، وآخرها تسريب فيديو قيام جنود باغتصاب معتقل في معسكر (سديه تيمان).
ولاحقاً وفي ضوء بعض التعديلات القانونية، التي أتاحت للطواقم القانونية بالكشف عن أماكن احتجاز المعتقلين، وتنفيذ زيارات محدودة لبعض معتقلي غزة، بدأت الشهادات الصادمة تتصاعد، بشكل –غير مسبوق- بكثافتها ومستواها، وقد وثقت العديد من المؤسسات الحقوقية عشرات الشهادات لمعتقلين غزة عن جرائم التّعذيب الممنهجة التي استخدمت بحقّهم، عبر العديد من الأدوات والأساليب، وفي مختلف أماكن الاحتجاز بما فيها السّجون المركزية إلى جانب المعسكرات، والتي أدت إلى استشهاد العشرات من معتقلي غزة، الذي يواصل الاحتلال بإخفاء هوياتهم، إلى جانب عمليات الإعدام الميداني.
وفي هذا الإطار تؤكّد مؤسسات الأسرى، أنّه وبعد مرور أكثر من عشرة شهور على حرب الإبادة، تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيليّ، استخدام جريمة الاختفاء القسري بحقّ معتقلي غزة، والتي تشكّل جريمة ضد الإنسانية بحسب الاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري، والتي تعرف الاختفاء القسري بأنه" :الاعتقال أو الاحتجاز، أو الاختطاف، أو أي شكل من أشكال الحرمان من الحرية يتم على أيدي موظفي الدولة، أو أشخاص أو مجموعات من الأفراد يتصفون بإذن، أو دعم من الدّولة، أو بموافقتها، ويعقبه رفض الاعتراف بحرمان شخص من حرّيته، أو إخفاء مصير الشخص المخفيّ، أو مكان وجوده، ما يحرمه من حماية القانون".
وفي هذا الإطار تُجدد مؤسسات الأسرى مطالبتها للمنظومة الحقوقية الدّولية بتجاوز حالة العجز الدّولية المستمرة أمام حرب الإبادة، واتخاذ قرارات واضحة لمحاسبة دولة الاحتلال الإسرائيليّ، ووقف العدوان الشامل على شعبنا، بما فيها الجرائم التي ترتكب بحقّ الأسرى والمعتقلين في سجون ومعسكرات الاحتلال الإسرائيليّ.
يجدر الإشارة إلى أنّه وحتى اليوم لا توجد معلومات واضحة ودقيقة عن كافة أعداد معتقلي غزة بما فيهم النساء والأطفال، والشهداء الذين ارتقوا نتيجة لجرائم التعذيب أو الإعدام، وفقط ما هو متوفر حتى بداية شهر آب/ أغسطس (1584) ممن صنفهم (بالمقاتلين غير الشرعيين)، وهذا المعطى لا يشمل المعتقلين في المعسكرات التابعة للجيش.
علماً أنّ الاحتلال كان قد كشف عبر وسائل إعلامه بأنه اعتقل أكثر من (4500) مواطن من غزة منذ بدء الحرب.
*(انتهى)*
 
 
 
 
 
 
 

إستناداً لزيارة أجرتها محامية الهيئة المعتقلين التالية اسمائهم موجودين في سجن عصيون ويبعثون بالسلام للاهل

في . نشر في الاخبار

إستناداً لزيارة أجرتها محامية الهيئة
المعتقلين التالية اسمائهم موجودين في سجن عصيون ويبعثون بالسلام للاهل
علي احمد الحروب –الخليل
هيثم باسم عبد الله علقم – صفا رام الله
بهاء الدين سليمان دلول- قبيا رام الله
مراد محمود السبع
مالك ابو عكر – مخيم الدهيشة بيت لحم
عاطف التعمري – تقوع بيت لحم
حسني _ المزرعة الشرقية / رام الله
كفاح السقا – مخيم الدهيشة بيت لحم
محمد عبد الله عصافرة – بيت كاحل الخليل
اويس عصافرة – بيت كاحل الخليل
ليث رسمي عصافرة – بيت كاحل الخليل
ابراهيم عساكرة – العساكرة بيت لحم
محمد عزمي محمد زماعرة – الخليل
معاوية العزوني – عزون نابلس
شادي عاصم حسن الهشلمون – الخليل
قصي القاضي – الخليل
علاء القواسمة – الخليل .
شادي هاني بشناق – مخيم عقبة جبر اريحا
نضال هندية – رام الله
محمد انيس جودي – بيت عور التحتا رام الله
ايهاب جهاد ابو زنيد – الخليل
مامون نصار
وسيم نبيل احمد بحر – بيت امر الخليل
شريف زهدي عوض – بيت امر الخليل
سامي الحسنات – مخيم الدهيشة بيت لحم
انس عدنان يحيى ملش – الدوحة بيت لحم
محمد امطور
محمد مسالمة – الخليل
برهان القواسمة – الخليل
جهاد هشام خليل ابو ماريا – بيت امر الخليل
ياسين حنتوري – سيلة الظهر
عبد العزيز صلاح – مخيم الفوار الخليل
عميد اليحيى – طولكرم
معتز محمد شريعة – مخيم الدهيشة بيت لحم
مصطفى السلطي – ام الشرايط رام الله
داوود سالم الشيخ – دار صلاح بيت لحم
زين البرغوثي – رام الله
حمزة ماجد حموز – مخيم الفوار الخليل اعطي 6 اشهر اداري
ثائر زياد لطفي الخمور – مخيم الدهيشة بيت لحم
زكريا رضوان زكريا بدوي – الخليل
ايهاب الكرد
كفاح محمد صبري السقا – مخيم الدهيشة بيت لحم
احمد القواسمة – الخليل
زيد ابو رياش – قلقيلية
عاصف عمر عبد الغني حامد – رام الله
يزن خليل عطية – خربثا المصباح رام الله
عيسى عابد
براء محمد علي القواسمة – الخليل
احمد ناصر شراونة
محمد عزيز العويوي – الخليل
رائد جعافرة
يوسف محسن احمد صرصور
عماد ابو احمد
المزرعة الغربية- رام الله
رافت النجار_ بيت لحم
عثمان دريني _ بلاطة نابلس
محمد المقوسي _الخليل
محمد ابراهيم ابو ماريا – بيت امر الخليل
صادر عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني
 

نشاطات وفعاليات

  • مشاركة فلسطينية فاعلة في مؤتمر الانسانية في باريس في ظل حرب الابادة على شعبنا الفلسطيني >

    اقرأ المزيد
  • ضمن فعاليات يوم الإنسانية >

    اقرأ المزيد
  • فارس يلتقي أربعون برلمانياً فرنسياً في العاصمة باريس >

    اقرأ المزيد
  • #صور من الاعتصام الاسبوعي لمساندة الأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال، في مركز بلدنا في مدينة البيرة >

    اقرأ المزيد
  • 1

مقالات

  • الأسير باسل عريف يدخل عامه الـ22 على التوالي >

    اقرأ المزيد
  • قدري أبو بكر.. مسيرة نضال وكفاح عاش ثائراً وأسيراً ومبعداً وترجل شهيداً للواجب الوطني >

    اقرأ المزيد
  • لماذا أبكرت الرحيل يا أبا فادي؟ كتب الأسير قتيبه مسلم – عميد أسرى محافظة نابلس رئيس اللجنة التعليمية العليا – سجن جلبوع >

    اقرأ المزيد
  • اللواء قدري ابوً بكر عنوان ناصع لقضية الاسرى كتب حسان البلعاوي >

    اقرأ المزيد
  • 1

لقاءات

  • المناضل قدورة فارس من "منتدى العصرية": فظائع سجون الإحتلال لم تشهد مثلها السجون على امتداد التاريخ >

    اقرأ المزيد
  • فارس: "الأسرى يتعرضون لحرب انتقامية حقيقية تستهدف حقوقهم والنيل من عزيمتهم وصمودهم" >

    اقرأ المزيد
  • لقاء تشاوري في محافظة الخليل لأسناد الاسرى داخل سجون الاحتلال >

    اقرأ المزيد
  • النائب العام ورئيس هيئة شؤون الأسرى يبحثان آليات توثيق جرائم الاحتلال بحق المعتقلين >

    اقرأ المزيد
  • 1